×
الغيبة من المعاصي الظيمة التي يستهين بها الناس وأعظمها غيبة العلماء

    الغيبة في حق العلماء

    منزلة العلماء وفشو الجهل آخر الزمان

    كل ميسر لما خلق له

    احوم العلماء مسمومة

    خطأ العالم

    من الخذلان الانشغال بالخطأ

    قَالَ ابنُ عَبدِ البَرِّ : وَمَعْلُومٌ أَنَّ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَعَذَّرُ عَلَيْهِ حِفْظُ الْقُرْآنِ وَيُفْتَحُ لَهُ فِي غَيْرِهِ . اهـ .

    ***

    وكَاَن يُقَالُ : مَنِ اسْتَخَفَّ بِالعُلَمَاءِ ذَهَبَ دِينُهُ

    الشافعيُّ : لا نَعْلَمُ أحدًا أُعْطِيَ طَاعَةَ اللهِ حَتَّى لَمْ يَخلِطْها بِمعصيةٍ إلاَّ يحيى بن زكريا ، ولا عَصَى اللهَ فَلَمْ يَخلِطْ بَطَاعَةٍ ، فَإذا كَانَ الأغْلَبُ الطاعةَ فَهْوَ المعدَّلُ ، وإذا كَانَ الأغْلَبُ المعصيةَ فَهْوَ الْمُجَرَّحُ . اهـ

    واستساغُوها مَا لَيسَ بِمُستساغٍ .

    صِحَّةِ كَونِ سؤالِ العُلماءِ وَاجِبًا

    حقٌّ عَلَى العَاقِلِ أَنْ لاَ يَسْتَخفَّ بِثَلاَثَةٍ: العُلَمَاءِ وَالسَّلاَطِيْنِ وَالإِخْوَانِ

    ولا بينَ يديّ ربِّهِ عنْ تقصيرِ العلماءِ