عزيزي الإنسان!
عزيزي الإنسان ..... أخاطبك من حيث أنت إنسان .... لا يهم إن كنت مسيحيا أو يهوديا .... بوذيا أو هندوسيا .... عابدا
للأصنام أو ملحدا .... متدينا أوعلمانيا .... امرأة أو رجلا .....
أخاطبك وأكلمك من حيث أنت إنسان .... هل سبق لك أن توقفت يوما وسألت نفسك لماذا أنت تؤمن بما أنت مؤمن به ....
هل سبق لك أن فكرت لماذا أنت اخترت الدين الذي تمارسه .....