×
قراءة صوتية لمنظومة أبي إسحاق الإلبيري بتقنية Mp3 بصوت: إبراهيم الأنصاري، وهي منظومة بدأ بالكلام فيها عن غفلة الإنسان عما تصنعه آلة الزمن في بني آدم (الأبيات 1ـ 5)، ودعا إلى العلم النافع (6 ـ 10)، وبين منزلة العلم وحلاوته (11 ـ 19)، وأن الإنسان مسؤول عن علمه والعمل به، وعن جهله لوجهل (20 ـ 27)، وسفّه من يفضل المال ـ وما يلحق به ـ على العِلم (28 ـ 44) وهوّن شأن الدنيا (45 ـ 54)؛ فهي عَرَض فانٍ ودعا إلى الجد ـ دون الهزل ـ وإلى التوبة والخضوع لله تعالى (55 ـ 60)، وتعجيل التوبة (61 ـ 65)، وجعل نفسه مثالاً يتحدث عنه (66 ـ 69)، وعاد إلى خطاب أبي بكر، وحذّر من الإخلاد إلى الدنيا، ومن نسيان الآخرة (70 ـ 81)، وإلى تذكر يوم الحساب (82 ـ 86)، وخرج إلى اعتراف عام بالذنوب، وسرد لمعايب الإنسان المقصّر (97 ـ 99)، وإلى نصائح عامة أخلاقية، في الحذر من رفاق السّوء، وأهل الجهل، ودعا إلى إباء الضيم، وإلى الضرب في الأرض الواسعة سعياً وراء ذلك، بقية الأبيات.