خمسون تغريدة عن التوحيد
التصنيفات
الوصف المفصل
خمسون تغريده عن التوحيد
م | النص باللغة العربية |
1 | الله - في اللغة العربية - هو اسم المعبود الواحد الحق، خالق كل شيء - سبحانه وتعالى -. |
2 | محمد ( ﷺ ) هو خاتم الأنبياء، ورسول الله للناس كافة. |
3 | الإسلام هو الاستسلام لله بالتوحيد والخضوع له بالطاعة. |
4 | المسلم هو من استسلم لله بالتوحيد. |
5 | القرآن الكريم هو كلام الله الواحد الحق الموحى به إلى النبي محمد (ﷺ). |
6 | رسالة واحدة خالدة حُملت إلى الناس كافة. إنها رسالة التوحيد وعبادة الله وحده. |
7 | لدعوة الناس إلى توحيد الله والعبادة الخالصة للإله الواحد الحق، أرسل الله عددا كبيرا من الأنبياء والمرسلين. |
8 | أوحى الله تعالى إلى أنبيائه بهذه الرسالة: إن إِلهكم إِله واحد فاعبدوه وحده. |
9 | (قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلا صَالِحًا وَلا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا) سورة الكهف: 110 |
10 | هدى الله للناس كافة يتلخص في أن الخالق الإله الحق إنما هو إله واحد. فاعبدوه وحده واتبعوا أوامره! |
11 | (وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ ۚ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَة). |
12 | أرسل الله أنبياءه لتلقي الوحي وتبليغه لأقوامهم وليكونوا قدوة حسنة لأتباعهم. |
13 | أرسل الله الأنبياء لتعليم أتباعهم الأمور الدينية والدنيوية ولحثهم على تقوى الله واتباع وصاياه. |
14 | جاء الأنبياء لدعوة قومهم إلى الله الحق ولهداية من كفر أو انحرف أو عصى الله تعالى أو عَبد آلهة أو أصناما أخرى مع الله. |
15 | بعث الله رسله لإخبار الناس بمآلهم في اليوم الآخر وما يؤدي أو يفضي بهم إلى الجنة أو النار. |
16 | الله هو خالق جميع البشر والحيوانات والجمادات. إنه هو الإله الواحد الحق الذي خلق كل الخلق والكون شاملا الطبيعة. |
17 | الله هو الإله الواحد الحق الذي خلق الحياة والموت وما بعد الموت (الحياة الآخرة). |
18 | من الصفات الرئيسة التي تميز الإله الحق سبحانه وتعالى عن كل من يزعم بأنه إله من دون الله: أن هذا الإله الحق هو الخالق البارئ (وليس مخلوقا أو مصنوعا). |
19 | من الصفات التي تخص الله وحده: هو واحد وليس اثنان أو ثلاثة أو أكثر، وليس له شريك أو ند، وهو المعبود وحده -سبحانه وتعالى. |
20 | (قل هو الله أحد الله الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد) القرآن الكريم سورة رقم 112 |
21 | الله هو الحي القيوم سبحانه وتعالى. هو ليس في حاجة لأي أحد أو أي شيء مثل الأم أو الزوجة أو الولد أو الطعام أو الشراب أو المساعدة. |
22 | المسلمون الحق يعبدون ويصلون ويطلبون العون من الله الواحد الحق وحده. هم لا يعبدون أو يطلبون العون من محمد صلى الله عليه وسلم أو ملك أو نبي أو ولي. |
23 | (ذلكم الله ربكم لا إله إلا هو خالق كل شيء فاعبدوه وهو على كل شيء وكيل). |
24 | يبين القرآن الكريم بأن الله - سبحانه وتعالى - لا تدركه الأبصار ولا يمكن رؤيته في الحياة الدنيا، ولا يحل أو يتجسد في أشكال أخرى. |
25 | (لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللطيف الخبير) القرآن الكريم: سورة الانعام 103 |
26 | يؤكد الإنجيل بأنه لا يستطيع أحد أن يرى الله. "لم يره أحد قط ولا يستطيع أن يراه أحد" (الرسالة الأولى إلى تيموثاوس 6: 16). هل رأى الناس عيسى -عليه السلام -أم لا؟ |
27 | كيف نستطيع أن نوفق بين عقيدة النصارى بأن عيسى هو الله وبين شهادة الإنجيل بأن الله "لم يره أحد قط في الدنيا ولا يستطيع أن يراه أحد"؟ |
28 | في الكتاب المقدس هناك نصوص كثيرة تؤكد توحيد الله. "اسمع يا إسرائيل الرب إلهنا إله واحد" (العهد القديم - سفر التثنية 4:6) |
29 | يشير الكتاب المقدس (العهد القديم) إلى توحيد الله: "لِكَيْ تَعْرِفُوا وَتُؤْمِنُوا بِي وَتَفْهَمُوا أَنِّي أَنَا هُوَ. قَبْلِي لَمْ يُصَوَّرْ إِلهٌ وَبَعْدِي لاَ يَكُونُ. أَنَا الرَّبُّ، وَلَيْسَ غَيْرِي مُخَلِّصٌ. |
30 | مؤكدا الحقيقة حول توحيد الله الحق، يقول الكتاب المقدس (العهد القديم): "أنا الأول وأنا الآخر، لا إله شريك معي، من مثلي؟" |
31 | حمل عيسى عليه السلام رسالة أنبياء الله شاهدا بتوحيد الله "اسمع يا إسرائيل الرب إلهنا إله واحد" (العهد الجديد - مرقص 12:29) |
32 | آمن عيسى عليه السلام بتوحيد الله قائلا: "وَهذِهِ هِيَ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ: أَنْ يَعْرِفُوكَ أَنْتَ الإِلهَ الْحَقِيقِيَّ وَحْدَكَ وَيَسُوعَ الْمَسِيحَ الَّذِي أَرْسَلْتَه". |
33 | جاء وَاحِدٌ وَقَالَ لعيسى: "أَيُّهَا السيد الصَّالِحُ، أَيَّ صَلاَحٍ أَعْمَلُ لِتَكُونَ لِيَ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ؟" فَقَالَ لَهُ عيسى: "لِمَاذَا تَدْعُوني صَالِحًا؟ لَيْسَ أَحَدٌ صَالِحًا إِلاَّ وَاحِدٌ وَهُوَ اللهُ. وَلكِنْ إِنْ أَرَدْتَ أَنْ تَدْخُلَ الْحَيَاةَ فَاحْفَظِ الْوَصَايَا". |
34 | قد يقول بعض النصارى: "نحن نؤمن بإله واحد؟" وكيف بأولئك الذين يؤمنون ب: 1-الله الأب 2-الله الابن 3-الله روح القدس؟ |
35 | أولئك النصارى الذين يؤمنون بعقيدة التثليث قائلين: الله واحد، بينما يشيرون إلى ثلاثة آلهة (الأب والابن وروح القدس)! هل الله واحد في ثلاثة أم ثلاثة في واحد؟! |
36 | في النصرانية، الإله له ثلاث هويات (طبائع): 1-الله الأب، الخالق. 2-الله الابن، المخلص. 3-الله روح القدس، المُعَزِي! |
37 | في قصة إغواء عيسى عليه السلام في الإنجيل، نجد النص التالي: "حِينَئِذٍ قَالَ لَهُ يَسُوعُ: " اذْهَبْ يَا شَيْطَانُ! لأَنَّهُ مَكْتُوبٌ: لِلرَّبِّ إِلهِكَ تَسْجُدُ وَإِيَّاهُ وَحْدَهُ تَعْبُدُ". (الإنجيل -متى 10:4) |
38 | مثل القرآن، ينص الكتاب المقدس على توحيد الله ويخبر أيضا بأن الله الحق هو المُخَلص وحده "لا مخلص غيري" |
39 | جميع أنبياء الله، مثل آدم ونوح وإبراهيم وموسى وعيسى ومحمدا (عليهم السلام) أُرْسَلهم نفس الإله لتبليغ توحيده. |
40 | حيث أن أنبياء الله حملوا نفس الرسالة، إذا يجب أن يكون دينهم هو نفس الدين. ما هو دين هؤلاء الأنبياء؟ إنه الإسلام |
41 | التسليم لله الواحد وعبادته وحده هو جوهر رسالة أولئك الأنبياء. الاستسلام لله يعني "الإسلام" في اللغة العربية |
42 | يؤكد القرآن الكريم بأن الإسلام هو الدين الصحيح لجميع أنبياء الله. وهذه الحقيقة القرآنية يمكن تتبعها أيضا في الكتاب المقدس |
43 | من أجل الحصول على الخلاص، يجب عليك أن تؤمن بالله وأنبيائه الحق (ومنهم النبي محمد عليه الصلاة والسلام). هذا هو السبيل لحياة سعيدة سرمدية |
44 | كي تكون مؤمنا صادقا بالله الواحد الحق، يجب عليك أن تؤمن وتتبع آخر الرسل: محمدا عليه الصلاة والسلام |
45 | إذا قررت أن تصبح مسلما، انطق بهذه الشهادة: أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله. |
46 | بعد نطق شهادة الإسلام بإخلاص، سوف تشعر بالسعادة والطمأنينة بإذن الله. |
47 | شهادة التوحيد بأنه لا معبود إلا الله الواحد الحق، هي مفتاح الجنة. |
48 | أركان الإيمان الستة في الإسلام هي: الإيمان بالله، وملائكته، وكتبه، ورسله، واليوم الآخر، والقدر. |
49 | أركان الإسلام الخمسة: الشهادة، والصلاة، والزكاة، وصوم رمضان، والحج. |
50 | الخاتمة: تعليم الناس توحيد الله وعبادته وحده كانت الرسالة الخالدة لجميع أنبياء الله ورسله (عليهم الصلاة والسلام) |