×
فإن ملذات الدنيا محبوبة، مرغوب فيها، وهي خير لمن امتطاها إلى الآخرة، وتكون عليه شرًّا إن رغب بها عن الآخرة، فيا أخي المسلم! لا تغتر بزينة الحياة الدنيا فإنها فانية، واعمل لما في الآخرة فإنها هي الباقية.