وقفات مع الإجازة الصيفية
فعمرك أيها الإنسان هو قيمتك ورأس مالك، فإنما أنت أيام، فإذا ذهبت بعض أيامك ذهبت بعض أجزائك، فأحسن التصرف فيه، واستغل دقائقه وأنفاسه، لاسيما فترة الشباب التي عليها المعول في التضحية والبناء، فاصنع لنفسك مجدًا يحفظ ذكرك بعد موتك.