×
فإننا قد أدركنا هذا الشهر المبارك، وها نحن نعيش أيامه الأخيرة، وربما أن بعضنا لن يدرك رمضان القادم؛ فلنغتنم ما بقي من أيام هذا الشهر الكريم في التوبة إلى الله، والإنابة إليه - جل وعلا - والرجوع إليه، وإذا كنا قد فرطنا أو قصرنا فيما مضى من أيام هذا الشهر، فلنغتنمْ ما بقي منه.