×
فقد قال الله تعالى: {وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولاً أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ}، والعناية بذلك والبدء به وجعله المحور والأصل في الدعوة هو منهج الأنبياء في الدعوة، ومن سلك غير هذا السبيل، فقد خالف سبيل الأنبياء في الدعوة إلى الله - عز وجل -.