دواء الهم والغم والحزن
فإن العبد في هذه الحياة قد يصاب بآلام متنوعة، وقد يرِد على قلبه واردات متعددة، تؤرِّق قلبه، وتؤلم نفسه، وتجلب له الهم والحزن والغم، فهذه أمور مقدَّرة، وأشياء مكتوبة لابد وأن يراها العبد في هذه الحياة، إلا أن الله - عز وجل - جعل للعبد أسبابًا عظيمة، وأمورًا مهمّة إذا اعتنى بها واعتنى بتطبيقها، زال عنه همُّه، وانجلى غمُّه، وذهب حزنه وانشرح صدره، وتحققت له سعادته في هذه الحياة، وفي هذه المحاضرة بيان ذلك.
التصنيفات
- فقه >> الأسرة >> المجتمع المسلم