تحريم المظاهرات وبيان خطرها
الجماعة من أعظم أصول الإسلام، ولذلك عظم الله أمرها، وأمر بلزومها، وتهدد من فارق الجماعة ولو شبرًا، وأمر بطاعة السلطان وتوقيره في غير معصية، ومن رأى من رعيته منه ما يكره نصحه ملتزمًا بأدب النصيحة؛ لأن الإثارة على السلطان تنقيص من هيبة دولة الإسلام.