×
كتاب قيم عبارة عن جملةٌ من المسائل والأحكام المهمة المتعلقة بالأذان والإقامة، جمعها المؤلف - أثابه الله - للحاجة إليها، وافتقار كثير ممن تولَّى تلك العبادة الجليلة إلى معرفتها.

أَحْكَامُ الأَذَانِ وَالإِقَامَةِ

أَحْكَامُ الأَذَانِ وَالإِقَامَةِ

عَلَى رَأيِّ الْمَذَاهِبِ الأَرْبَعَةِ

..

اسْمُ الْكِتَاب: أَحْكَامُ الأَذَانِ وَالإِقَامَةِ عَلَى رَأْيِّ الْمَذَاهِبِ الأَرْبَعَةِ



[1]- أخرجه مسلم: (387).

[2]- أخرجه البخاري: (3296).

[3]- أخرجه البخاري: (609) وغيره.

[4]- أخرجه مسلم:(389)، (585).

[5]- أخرجه البخاري: (628)، ومسلم: (1533)، والنسائى: (631)، (635).

[6]- ديوان حسان بن ثابت: شاعر رسول اللهh، ص54.

[7]- تفسير ابن كثير الدمشقي: (7| 179).

[8]- أخرجه مسلم: (387).

[9]- وروى هذا الحديث الإمام النسائي في سننه الكبرى بنفس الإسناد المتقدم في صحيح مسلم, ولكن بتفصيل أكثر وببيان حال الترجيع وهو ضمن الإجازة. عن أبي محذورة قال: علمني رسول اللهﷺ الأذان فقال: { اللهُ أكبرُ الله أكبر، اللهُ أكبرُ الله أكبر، أشهد أن لا إله الاّ الله، أشهد أن لا إله الاّالله، أشهد أنّ محمداً رسول الله، أشهد أنّ محمداً رسول الله}، ثم يعود فيقول: {أشهد أن لا إله الاّ الله، أشهد أن لا إله الاّ الله، أشهد أنّ محمداً رسول الله، أشهد أنّ محمداً رسول الله، حيّ على الصلاة حيّ على الصلاة, حيّ على الفلاح, حيّ على الفلاح, الله أكبر الله أكبر، لا إله إلاّ الله}.(19جملة).

[10]- مقاييس اللغة: لِأبي الحسين أحمد بن فارس بن زكريا، ص33.

[11]- القاموس المحيط: للعلامة اللغوي مجد الدين، محمد بن يعقوب الفيروزآبادي، المتوفى سنة(817ه)، ج1، ص1185.

[12]- الفقه المنهجي على مذهب الإمام الشافعي: ج1، ص114.

[13]- مغني المحتاج إلى معرفة معاني ألفاظ المنهاج: ج1، ص317.

[14]- صحيح فقه السنة وأدلته وتوضيح مذاهب الأئمة: ج1، ص270.

[15]- وفي حديث آخر قال رسول اللهﷺ: ((يَؤُمُّ الْقَوْمُ أَقْرَؤُهُمْ لِكِتَابِ اللهِ، وَأَقْدَمُهُمْ قِرَاءَةً، فَإِنْ كَانَتْ قِرَاءَتُهُمْ سَوَاءٌ، فَالْيَؤُمُهُمْ أَقْدَمُهُمْ هِجْرَةً، فَإِنْ كَانُواْ فِي الْهِجْرَةِ سَوَاءٌ، فَالْيَؤُمُّهُمْ أَكْبَرُهُمْ سِنًّا)). أخرجه مسلم: (673).

[16]- أخرجه البخاري:(628)، (1533)، والنسائى:(631)، (635).

[17]- أخرجه أبو داود:(420)، (499)، حسنه شعيب الأرنؤوط، وصححه الألباني في صحيح أبي داود:(512).

[18]- أخرجه البخاري:(603)، ومسلم(835).

[19]- والنداء: هو الأذان.

[20]- والصف الأول: يراد به المبادرة إلى الجماعة.

[21]- والاستهام: الاقتراع.

[22]- متفق عليه: البخاري: (653)، (615)، ومسلم (980).

[23]- أخرجه البخاري: (3073)، (3296).

[24]- أخرجه مسلم: (389)، (859).

[25]- أخرجه الترمذي: (191)، (207)، وأبوداود: (517)، وصححه الألباني في إرواء الغليل: (217).

[26]- شرح العمدة لابن تيمية: (3\140)، مغني المحتاج إلى معرفة ألفاظ المنهاج: (2\173)، الفقه الإسلامي وأدلته: ج1، ص693.

[27]- "وَقَالَ غَيْرُهُ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ كِلَاهُمَا فَاضِلٌ وَالْأَفْضَلِيَةُ تَتَغَيَّرُ بِتَغَيُرِ حَالِ الشَّخْصِ: فَإِنْ ظَنَّ المُسْلِمُونَ فِي رَجُلٍ وَظَنَّ هُوَ فِي نَفْسِهِ أَنَّهُ يَنْفَعُ الْمُسْلِمِيْنَ بِقِرَاءَتِهِ فِي الصَّلَاةِ وَهُوَ يَأُمُّهُمْ وَإِتْمَامِ خُشُوعِ الصَّلَاةِ وَأَرْكَانِهَا فَالإِمَامَةُ فِي حَقِهِ أَفْضَلُ، وَمَنْ ظَنَّ فِي نَفْسِهِ وَظَنَّ المُصَلُّونَ فِيْهِ أَنَّهُ يَنْفَعُ المُسْلِمِيْنَ بِصَوْتِهِ الْمُؤَثِّرُ وَأَذَانِهِ الْجَمِيْلِ الصَّحِيْحِ فَالْأَفْضَلِيَةُ فِي حَقِهِ الْأَذَانُ، فاَلْأَوَّلُ دَلِيْلُ أَفْضَلِيَّتِهِ مِنَ السُّنَةِ الفِعْلِيَةِ لِلْنَّبِيِّ h إِذْ أَنَّ النَّبِيَّ اخْتَارَ الإِمَامَةَ وَالنَّبِيُّ h يَخْتَارُ الأَفْضَلَ فِي الْعِبَادَةِ، وَكَذَلِكَ مِنْ بَعْدِهِ الخُلَفَاءُ الرَّاشِدُونَ، وَمَنْ رَأَى فِي نَفْسِهِ أَوْ رَأَى الْمُسْلِمُونَ فِيْهِ الأَفْضَلِيَّةَ فِي أَذَانِهِ أَوْ رَأَوا الأَفْضَلَ أَنْ يَكُونَ مُؤَذِّنًا لَا إِمَامًا فَلَهُمْ سَنَدٌ مِنَ السُنَّةِ الْقَوْلِيَّةِ لِلْنَّبِيِّ h وَاللهُ تَعَالَى أَعْلَمُ"، قول بعض الفقهاء". قول: الشيخ: (محمد بن طاهر البرزنجي(حفظه الله)).

[28]- شرح العمدة لابن تيمية: (3\140)، مغني المحتاج إلى معرفة ألفاظ المنهاج: (2\173)، الفقه الإسلامي وأدلته: ج1، ص693.

[29]- مجموع الفتاوى: ج22، ص64.

[30]- تمام المنة في التعليق على فقه السنة: ص144.

[31]- أخرجه البخاري:(628)، (1533)، والنسائي(631)، (635).

[32]- فتح الباري شرح صحيح البخاري: ج2، ص101.

[33]- نور الإيضاح ونجاة الأرواح في الفقه الحنفي: ج1، ص47.

[34]- الأم: (1\84)، و المغني: (1\418)، والأوسط: (3\60-62).

[35]- الأم: (1\84)، و المغني: (1\418)، والأوسط: (3\60-62).

[36]- الأوسط في السنن والاجماع والاختلاف: ج3، ص60-62.

[37]- متفق عليه: البخاري: (590)، (623)، ومسلم: (1836)، (1094).

[38]- صحيح فقه السنة وأدلته وتوضيح مذاهب الأئمة: ج1، ص275.

[39]- القول راجح.

[40]- أحكام الأذان والنداء والإقامة لسامي فراج الحازمي: ص176-177.

[41]- الحاجة نجاح الحلبي: فقه العبادات على المذهب الحنفي: ج1، ص74.

[42]- الفقه المنهجي على مذهب الإمام الشافعي: ج1، ص116.

[43]- أخرجه البخاري: (3073)، (3296).

[44]- أخرجه البخاري:(628)، (1533)، والنسائي(631)، (635).

[45]- المغني المحتاج إلى معرفة معاني ألفاظ المنهاج: ج1، ص323.

[46]- موسوعة الفقه الإسلامي والقضايا المعاصرة: ج1، ص599.

[47]- موسوعة الفقه الإسلامي والقضايا المعاصرة: ج1، ص 599.

[48]- أخرجه البيهقي:(1\398)، وابن حزم في المحلى: (3\192).

[49]- المغني لابن قدامة المقدسي: ج1، ص424.

[50]- وَرَدَ الأَذَانُ بِكَيْفِيَاتٍ ثَلَاثٍ، سَنُبَيِّنُ الصِّيغَةَ الرَّاجِحَةَ، وَنَذْكُرُ بَاقِي الْكَيْفِيَاتِ الأُخْرَى الَّتي ذَكَرَهَا الْعُلَمَاءُ:

أ- تَثْنِيَةُ التَّكْبِيْرِ، مَعَ تَرْجِيْعِ الشَّهَادَتَيْنِ فَيَكُونُ عَدَدُ كَلِمَاتِهِ (سَبْعَ عَشْرَةَ) كَلِمَةً، عَنْ أَبِي مَحْذُورَةَ: أَنَّ رَسُولَ اللهِh عَلَّمَهُ هَذَا الْأَذَانَ، أخرجه مسلم: (379)، وهذا لفظ حديثه: ((اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ»، ثُمَّ يَعُودُ فَيَقُولُ: «أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ مَرَّتَيْنِ، حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ مَرَّتَيْنِ» زَادَ إِسْحَاقُ: «اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ)).

ب- تَرْبِيْعُ التَّكْبِيْرِ، وَتَرْجِيْعُ كُلٍّ مِنَ الْشَّهَادَتَيْنِ، بِمَعْنَى أَنْ يَقُولَ الْمُؤَذِنُ:((أَشْهَدُ أَنْ لّآ إِلَهَ إِلاَ الله، أَشْهَدُ أَنْ لآ إِلَهَ إِلاَ الله، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَّسُولُ الله، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَّسُولُ الله))، يَخْفَضُ بِهَا صَوْتَهُ، ثُمَّ يُعِيْدُهَا مَعَ الصَّوْتِ، فَعَنْ أَبِي مَحْذُورَةَ: أَنَّ النَّبِيَّh عَلَّمَهُ الْأَذَانَ (تِسْعَ عَشْرَةَ) كَلِمَةً، أخرجه أحمد: (15381)، أبو داود: (500)، (503)، الترمذي: (192)، وقال شعيب الأرنؤوط في (مسند أحمد): "صحيح بطرقه، وهذا إسناد حسن، وذكره ابن حبان في "الثقات"، وبقية رجاله ثقات رجال الصحيح"، وحسنه الألباني من المعاصرين في الثمر المستطاب: ص120، وهذا لفظ الحديث تسع عشرة كلمة: ((اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ، تَرْفَعُ بِهَا صَوْتَكَ، ثُمَّ تَقُولُ: أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ، تَخْفِضُ بِهَا صَوْتَكَ، ثُمَّ تَرْفَعُ صَوْتَكَ بِالشَّهَادَةِ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ، حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ، حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ، حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ، حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ، فَإِنْ كَانَ صَلَاةُ الصُّبْحِ قُلْتَ: الصَّلَاةُ خَيْرٌ مِنَ النَّوْمِ، الصَّلَاةُ خَيْرٌ مِنَ النَّوْمِ، اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ)).

[51]- فقه السنة: ج1، ص112.

[52]- اللباب في شرح الكتاب: ج1، ص59، ومابعدها.

[53]- وهو حديث أذان الملك النازل من السماء، رواه أبو داود في سننه نصب الراية:(1|259).

[54]- أخرجه البخاري: (603)، ومسلم: (378)، وهذا لفظ حديثهما: ((فَأُمِرَ بِلَالٌ أَنْ يَشْفَعَ الأَذَانَ، وَأَنْ يُوتِرَ الإِقَامَةَ)).

[55]- صحيح: أخرجه البيهقي: (1708)، (1| 399)، والبدر المنير في تخريج الأحاديث والأثار الواقعة في الشرح الكبير: (3|392).

[56]- صحيح: أخرجه الدارمي: (1172)، (1196)، والبدر المنير في تخريج الأحاديث والأثار الواقعة في الشرح الكبير: (3|393).

[57]- موسوعة الفقه الإسلامي والقضايا المعاصرة: ج1، ص603.

[58]- الأوسط في السنن والاجماع والاختلاف: ج3، ص28.

[59]- فقه العبادات على المذهب الحنفي: ج1، ص74.

[60]- حسن صحيح: أخرجه الترمذي: (181)، (197)، التحفة: (11807)، ونصب الراية: (1|277)، وفي صحيح مسلم برواية أخرى برقم: (504)، (728).

[61]- تمام المنة في فقه الكتاب وصحيح السنة:ج1، ص188.

[62]- ويستفاد منه أن الداعي إلى الخير والحق لا يلتفت ولا يستمع إلى ما يقال حوله، بل يضم أذنيه مدح الناس وذمهم ويرتفع صوته بقول الخير، والله أعلم.

[63]- فقه السنة وأدلته وتوضيح مذاهب الأئمة: ج1، ص285.

[64]- أخرجه البخاري: (601)، (634).

[65]- الأوسط في السنن والإجماع والإختلاف: ج3، ص27،26.

[66]- موسوعة الفقه الإسلامي والقضايا المعاصرة: ج1, ص604.

[67]- أخرجه البخاري: (563)، (595).

[68]- الفقه المنهجي على مذهب الإمام الشافعي: ج1، ص118.

[69]- الفقه المنهجي على مذهب الإمام الشافعي: ج1، ص118.

[70]- متفق عليه: البخاري: (585)، (617)، و مسلم: (1834)، (1093).

[71]- متفق عليه: البخاري: (599)، (632)، و مسلم (700)، (1132).

[72]- متفق عليه: البخاري:(855)، (901)، و مسلم (1303)، (780).

[73]- صحيح لغيره: أخرجه أحمد: (17582)، (17475). تخريج الحديث ببرنامج: (جوامع الكلم).

[74]- الموسوعة الفقهية: ج1، ص86.

[75]- أخرجه مسلم: (1\290).

[76]- أخرجه البخاري: (1\152)، و مسلم: (1\288).

[77]- أخرجه البخاري: (614)، والبيهقي: (48)، (49).

[78]- موسوعة الفقه الإسلامي والقضايا المعاصرة:ج1، ص602.

[79]- كشاف القناع عن متن الإقناع: ج1، ص273.

[80]- بداية المجتهد ونهاية المقتصد: ج1، ص114.

[81]- البدر المنير في تخريج الأحاديث والأثار الواقعة في الشرح الكبير: (3|365).

[82]- التلخيص الحبير ط العلمية: (1|502).

[83]- نيل الأوطار للشوكاني: ج2، ص45-46.

[84]- زاد في الأصل: أذان.

[85]- حديث أبي محذورة مطولاً.

[86]- عبد الملك بن أبي محذورة الجمحي، روى عن أبيه، وعن عبد الله بن محيريز، ذكره ابن حبان في الثقات.

[87]- أخرجه أبو داود من طرق عدة في السن: (1/136- 137- 138)، حديث(505-500) من حديث أبي محذورة.

[88]- أخرجه ابن خزيمة في صحيحه:(1/200، 201، 202)، حديث (385)، وأحمد (3/408)، والنَّسائي: (2/7-8)، حديث (633)، والطحاوي في "شرح معاني الآثار:( 1/134)، والبيهقي في السننالكبرى(1/422).

[89]- سقط في الأصل.

[90]- في الأصل: صيتاً.

[91]- أخرجه النسائي: (2/13- 14)، حديث (647).

[92]- التلخيص الحبير ط العلمية: ج1, ص501.

[93]- إتحاف المهرة: (11323)، (10794)، وحسنه ابن حجر في التلخيص الحبير:(1\502).

[94]- تمام المنة في التعليق على فقه السنة: ج1، ص146.

[95]- فتاوى نور على الدرب: ج6، ص311.

[96]- أخرجه أحمد: (15376)، وقال شعيب الأرنؤوط: حديث صحيح بطريقه.

[97]- الشرح الممتع على زاد المستقنع: ج2، ص61.

[98]- أخرجه البخاري: (621).

[99]- أخرجه البخاري: (631).

[100]- الشرح الممتع على زاد المستقنع: ج2، ص61.

[101]- أخرجه البخاري:(1146).

[102]- أخرجه البخاري:(627)، ومسلم:(838)، من حديث عبد الله بن بريدة.

[103]- أخرجه البخاري: (913) عن السائب بن يزيد.

[104]- الشرح الممتع على زاد المستقنع: ج2، ص61.

[105]- الوجيز في الفقه: ص461.

[106]- أخرجه البخاري: (582)، (614).

[107]- فتح الباري شرح صحيح البخاري:ج2، ص122.

[108]- أخرجه البخاري: (614)، والبيهقي: (48)، (49).

[109]- أخرجه مسلم: (847)، والبيهقي: (48)، (49).

[110]- فتح الباري شرح صحيح البخاري: ج2، ص120.

[111]- صحيح فقه السنة وأدلته وتوضيح مذاهب الأئمة: ج1، ص287.

[112]- أخرجه أحمد: (12584)، الترمذي: (196)، (212)، وصححه الألباني في صحيح الترمذي: (2843).

[113]- مجموع الفتاوى الفقهية الكبرى للهيتمي: ج1، ص313.

[114]- مجموع الفتاوى ابن تيمية: ج22، ص274.

[115]- القاموس المحيط: ص434، وصحيح فقه السنة وأدلته وتوضيح مذاهب الأئمة: ج1، ص270.

[116]- السنن الكبرى للبيهقي: ج1، ص230.

[117]- صحيح فقه السنة وأدلته وتوضيح مذاهب الأئمة: ص270.

[118]- فقه العبادات على المذهب المالكي:ج1، ص128.

[119]- منهاج المسلم كتاب عقائد وآداب وأخلاق وعبادات ومعاملات: ص188.

[120]- أخرجه أبو داود: (547)، والنسائي(838)، (847)، وحسنه الألباني في الثمر المستطاب: ص117.

[121]- أخرجه البخاري: (597)، (630).

[122]- أخرجه البخاري: (571)، (602)، ص175.

[123]- موسوعة الفقه الإسلامي والقضايا المعاصرة: ج1، ص615.

[124]- موسوعة الفقه الإسلامي والقضايا المعاصرة: ج1، ص617.

[125]- موسوعة الفقه الإسلامي: ج2، ص394.

[126]- أخرجه البخاري: (137)، (139).

[127]- وَرَدَتِ الإِقَامَةُ بِكَيْفِيْاَتٍ ثَلَاثٍ, سَنُبَيِّنُ الصِّيغَةَ الرَّاجِحَةَ، وَنَذْكُرُ بَاقِي الْكَفِيْاتِ الأُخْرَى الَّتِي ذَكَرَهَا الْعُلَمَاءُ:

أ- سَبْعَ عَشْرَةَ جُمْلَةً، وَهِيَ إِقَامَةُ أَبِي مَحْذُورَةَc. أخرجه أحمد: (15381)، الترمذي: (192)، وابن حبان: (1681)، وقال شعيب الأرنؤوط في صحيح ابن حبان: "إسناده حسن"، وحسنه الألباني من المعاصرين في الثمر المستطاب: ص120، وقال النووي في (المجموع): "قال أبو حنيفة والثوري وابن المبارك هو سبع عشرة كلمة مثل الأذان عندهم مع زيادة قد قامت الصلاة مرتين واحتج لأبي حنيفة وموافقيه بحديث أبي محذورة أن النبي صلى الله عليه وسلم "علمه الأذان تسع عشرة كلمة والإقامة سبع عشرة كلمة"، (3/94).

ب- عَشْرُ كَلِمَاتٍ، تَقُولُ (( قَدْ قَامَتِ الصَّلَاة)) مَرَّةً وَاحِدَةً، لِـمَا رُويَ عَنْ أَنَسٍ قَالَ: (( أُمِرَ بِلَالٌ أَنْ يَشْفَعَ الْأَذَانَ وَأَنْ يُوتِرَ الْإِقَامَةَ)). هذا الحديث: (أي: حديث أنس) فمقيد بحديث ابن عمر. مختصر الأحكام: (2/6)، والمدونة: (1\158)، وموسوعة الفقه الإسلامي والقضايا المعاصرة: ج1، ص615، وقال الطُوسي في (مختصر الأحكام): " يُقَالُ هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ "، وقال الهيثمي في (مجمع الزوائد ومنبع الفوائد): " قلت: روى له ابن ماجه: كان بلال يؤذن مثنى مثنى، والإقامة منفردة فقط"، (1856)، وقال النووي في (المجموع): "قال مالك عشر كلمات جعل قوله قد قامت الصلاة مرة "، (3/94).

[128]- موسوعة الفقه الإسلامي: ج2، ص402.

[129]- فتح الباري لابن حجر: (2\84)، الثمر المستطاب: (1\209).

[130]- موسوعة الفقه الإسلامي: ج2، ص402.

[131]- أخرجه أحمد: (16478)، أبو داود: (499)، وقال شعيب الأرنؤوط في (مسند أحمد): "حديث حسن"، وقال الألباني في (سنن أبو داود): "حسن صحيح"، وقال النووي في (المجموع): "مذهبنا المشهور أنها (إحدى عشرة كلمة) كما سبق وبه قال عمر بن الخطاب وابنه وأنس والحسن البصري ومكحول والزهري والأوزاعي وأحمد وإسحاق وأبو ثور ويحيى بن يحيى وداود وابن المنذر قال البيهقي وممن قال بإفراد الإقامة سعيد بن المسيب وعروة ابن الزبير والحسن وابن سيرين ومكحول والزهري وعمر بن عبد العزيز ومشايخ جلة من التابعين سواهم قال البغوي هو قول أكثر العلماء"، (3\94).

[132]- أخرجه أحمد: (12584)، الترمذي: (196)، (212)، وصححه الألباني في صحيح الترمذي: (2843.)

[133]- الموسوعة الفقهية: ج1، ص86.

[134]- أخرجه البخاري: (1149)، ومسلم: (2428)

[135]- أخرجه البخاري: (3679)، وأحمد: (3 / 179، 263).

[136]- أخرجه ابن سعد: (3 / 1 / 167).

[137]- سقطت لفظة (بن) من المطبوع.

[138]- منسوب إلى كيسان مولى معاوية، وهو بالقرب من الباب الشرقي، وانظر (تاريخ دمشق) لابن عساكر: (1 / 185).

[139]- هو عثمان بن عبد الله، بن محمد بن خرزاذ بضم الخاء وتشديد الراء بعدهما زاي. ثقة، مات سنة (281)هـ، وقد تحرفت في المطبوع إلى (جرزاد ).

[140]- سير أعلام النبلاء: (1\ 347-360(.

[141]- أخرجه هكذا مرسلا ابن سعد: (4 / 1 / 151)، ووصله أحمد: (3 / 132، 192)، وأبو داود: (595).

[142]- هو مجالد بن سعيد بن عمير الهمداني.

[143]- أخرجه ابن سعد: (4 / 1 / 151).

[144]- أخرجه ابن سعد: (4 / 1 / 151).

[145]- أخرجه ابن سعد: (4 / 1 / 152).

[146]- سير أعلام النبلاء: (1\ 360-365).

[147]- أخرجه أبو داود: (501)، والنَّسائي: (2 / 7- 8)، وأحمد: (3 / 408) بهذا الإسناد.

[148]- ابن سعد: (5 / 450).

[149]- المريطاء بوزن الحميراء: أسفل البطن ما بين السرة والعانة.

[150]- بحرة: بفتح الباء الموحدة وسكون الحاء المهملة كما في (المشتبه ) 1 / 50، و(الإكمال) 1 / 191، و( تبصير المنتبه ) 1 / 66، و( توضيح المشتبه).

[151]- سير أعلام النبلاء: (3/ 117-119).

[152]- البداية والنهاية ط الفكر: (7\321).

[153]- فتاوى الكبرى لابن التيمية: (3\42).

[154]- زاد المعاد في هدي خير العباد: ج1، ص120.

[155]- متفق عليه: من حديث عمر بن الخطاب (رضي الله عنه)، وهو أول حديث في صحيح البخاري.

[156]- أخرجه مسلم: (373)، وأبو داود: (18)، والترمذي: (3381)، وابن ماجه: (302).

[157]- أخرجه البخاري: (585)، (617).

[158]- فقه السنة وأدلته وتوضيح مذاهب الأئمة: ج1، ص281.

[159]- صحيح: أخرجه البيهقي: (1708)، (1| 399)، تخريجه ببرنامج: (جوامع الكلم).

[160]- موسوعة الفقه الإسلامي والقضايا المعاصرة: ج1، ص603.

[161]- الإبداع: ص176.

[162]- فتح الباري: (2 / 87 – 88).

[163]- من سؤال وجه إليه في درس من دروس شبرا (ربيع الآخر 1414هـ) .

[164]- فتح الباري: 4 / 199.

[165]- السُنن والمبتدعات للشقيري: ص40.

[166]- أسنى المطالب في شرح روض الطالب: ج1، ص133.

[167]- آل رسول الله وأولياؤه: ج1، ص177.

[168]- أخرجه البخاري: رقم(960)، ومسلم: رقم(886).

[169]- تمام المنة في فقه الكتاب وصحيح السنة: ج1، ص42.

[170]- زاد المعاد: (1|442).

[171]- الإشراف على مذهب العلماء لابن منذر: (3\310)، أحكام الأذان والإقامة: ص326-327، الموسوعة الفقهية الكويتية: (2\370).

[172]- أخرجه مسلم: (2941).

[173]- الأم للشافعي: ج1، ص106.

[174]- أخرجه الترمذي بسند صحيح: (209)، وابن ماجة:(714)، ولفظ النسائي وأبي داود: قال موسى بن إسماعيل: ((إنَّ عُثْمَانَ بنَ أَبِي العَاص قال: يَارَسُولَ اللهِhاجَعَلَنْيِ إمَامَ قَوميِ؟ قَالَ: أَنْتَ إِمَامُهُمْ وَاقْتَدِ بِأَضْعَفِهِمْ وَاتَّخِذْ مُؤَذِّنَاً لاَ يَأْخُذُ عَلَى أَذَانِهِ أَجْرَاً))، وصححه الألباني في الثمر المستطاب: ص146.

[175]- الأم: (2|64).

[176]- شرح مسلم لشرح حديث: رقم(385).

[177]- فتاوى نور على الدرب: (2/ 297 - 299) موقع ابن باز.

[178]- أخرجه مسلم: (1487)، وابن ماجه: رقم(532).

[179]- شرح مسلم: ج5، ص159.

[180]- أخرجه أحمد: (10717)، (10550).

[181]- تحفة الأحوذي: ص 518.

[182]- جامع الترمذي: رقم(204).

[183]- أخرجه الترمذي: (2679)، والألباني في صحيح الترغيب والترهيب: رقم(37).