تفسير قوله تعالى: {وما تفرق الذين أوتوا الكتاب إلا من بعد ما جاءتهم البينة}

أعرض المحتوى باللغة الأصلية anchor

translation تأليف : صالح بن فوزان الفوزان
1

وما تفرق الذين أوتوا الكتاب إلا من بعد ما جاءتهم البينة

2.7 MB MP4
2

وما تفرق الذين أوتوا الكتاب إلا من بعد ما جاءتهم البينة

0 B YOUTUBE

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ صالح بن فوزان الفوزان - حفظه الله -، ونصه: «كيف نجمع بين قوله تعالى: (لَمْ يَكُنْ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ مُنفَكِّينَ حَتَّى تَأْتِيَهُمْ الْبَيِّنَةُ)، وقوله تعالى: (وَمَا تَفَرَّقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلاَّ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمْ الْبَيِّنَةُ)؟».

التصنيفات