المقومات الشخصية لمعلم القرآن الكريم
غير خافٍ أن تعلم القرآن الكريم لا يمكن إلا على معلّم يُرجع إليه؛ فهو متوقف على العرض والتلقي والمشافهة والإسناد. وهذا البحث يتناول قوامة معلم القرآن، وصفاته الذاتية والعلمية والتربوية التي تؤهله للمشاركة بمقومات شخصية تميّزه في درب خيرية تعلم القرآن وتعليمه.