قصة سلمان الفارسي - رضى الله عنه - دروس وعبر
إنها قصة عظيمة عاشها صاحبها بظروفها وآلامها بحلوها ومرّها، ولكم أن تتصوروا حدثًا صغيرًا يهرب من أبويه لا يلوي على شيءٍ سوى الدين الصحيح، يخرج إلى مستقبل مغيّبٍ، وعالم مجهول، لكن يحدوه الأمل، وتسبقه همةٌ عالية.