-
-
1
بداية من قول المُصَنِّف : وجماع الأمر أن الشرك نوعان
2
بداية من قول المُصَنِّف : وأما التحريم من جهة الطلب فيكون تارة لأنه دعاء لغير الله
3
بداية من قول المُصَنِّف : ولهذا كان الأئمة العلماء بشريعة الله يكرهون هذا من أصحابهم
4
بداية من قول المُصَنِّف : فكم من عبد دعا دعاء غير مباح فقضيت حاجته في ذلك الدعاء
5
بداية من قول المُصَنِّف : وجميع الأمور التي يظن أن لها تأثيرًا في العالم وهي محرمة في الشرع
6
بداية من قول المُصَنِّف : وفي رواية لمسلم عن سلمة بن الأكوع أنه كان يتحرى الصلاة في موضع المصحف
7
بداية من قول المُصَنِّف : وأما ما كرهه فروى سعيد بن منصور في سننه
8
بداية من قول المُصَنِّف : واعلم أن المقبورين من الأنبياء والصالحين المدفونين يكرهون ما يُفعل عندهم كل الكراهة
9
بداية من فصل : ومن المحرمات العكوف عند القبر والمجاورة عنده
10
بداية من قول المُصَنِّف : ثم سائر هذه الحجج دائراة بين نقل لا يجوز إثبات الشرع به