شرح اقتضاء الصراط المستقيم لمخالفة أصحاب الجحيم
أعرض المحتوى باللغة الأصلية
تأليف : صالح بن فوزان الفوزان
بداية من قول المُصَنِّف : وجماع الأمر أن الشرك نوعان
بداية من قول المُصَنِّف : وأما التحريم من جهة الطلب فيكون تارة لأنه دعاء لغير الله
بداية من قول المُصَنِّف : ولهذا كان الأئمة العلماء بشريعة الله يكرهون هذا من أصحابهم
بداية من قول المُصَنِّف : فكم من عبد دعا دعاء غير مباح فقضيت حاجته في ذلك الدعاء
بداية من قول المُصَنِّف : وجميع الأمور التي يظن أن لها تأثيرًا في العالم وهي محرمة في الشرع
بداية من قول المُصَنِّف : وفي رواية لمسلم عن سلمة بن الأكوع أنه كان يتحرى الصلاة في موضع المصحف
بداية من قول المُصَنِّف : وأما ما كرهه فروى سعيد بن منصور في سننه
بداية من قول المُصَنِّف : واعلم أن المقبورين من الأنبياء والصالحين المدفونين يكرهون ما يُفعل عندهم كل الكراهة
بداية من فصل : ومن المحرمات العكوف عند القبر والمجاورة عنده
بداية من قول المُصَنِّف : ثم سائر هذه الحجج دائراة بين نقل لا يجوز إثبات الشرع به
سلسلة من الحلقات الإذاعية، والمذاعة عبر إذاعة القرآن الكريم من المملكة العربية السعودية بعنوان ( اقتضاء الصراط المستقيم لمخالفة أصحاب الجحيم )، من إعداد وتقديم عبد العزيز بن عبد الرحمن المقحم، وفيها يقوم الشيخ صالح بن فوزان الفوزان - أثابه الله - بشرح كتاب اقتضاء الصراط المستقيم لمخالفة أصحاب الجحيم لشيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -، والذي بيَّن فيه أن من أعظم مقاصد الدين وأصوله : تمييز الحق وأهله عن الباطل وأهله، وأن قواعد الشرع ونصوصه اقتضت وجوب مخالفة المسلمين للكافرين، في عقائدهم وعباداتهم وأعيادهم وشرائعهم، وأخلاقهم الفاسدة، وكل ما هو من خصائصهم وسماتهم التي جانبوا فيها الحق والفضيلة.