-
1
باب الخروج من الإيمان، وذكر مذهب السلف في مرتكب المعصية، وحكم ترك الحكم بما أنزل الله
2
باب ذكر ما عابت به العلماء من جعل الإيمان قولًا بلا عمل وما نهوا عنه من مجالستهم
3
باب من جعل الإيمان المعرفة بالقلب وإن لم يكن عمل
4
باب تسمية الإيمان بالقول دون العمل
5
باب الزيادة في الإيمان والانتقاص منه
6
باب الاستثناء في الإيمان
7
ذكر الأدلة على أن الإيمان قول وعمل، وأن الأعمال داخلة في مسمى الإيمان، وبيان حكم ترك الصلاة
8
ترجيح مذهب السلف القائل بأن الإيمان قول وعمل
9
قول مرجئة الفقهاء أن الإيمان اعتقاد بالقلب وقول باللسان
10
مقدمة شرح كتاب الإيمان للإمام أبي عبيد