اليوم الآخر
فإن الإيمان بيوم الله الآخِر رُكْنٌ من أركان الإيمان، ولا يصح إيمان عبد حتى يَعلم ويَتَيَقَّنَ دون رَيْبٍ أو تَرَدُّدٍ أنَّ ثَم يومًا يَرجع فيه الناس إلى الله، فيُحاسب المحسِن والمسيء، فيجازي المحسِن بإحسانه، ويجازي المسيء بإساءته.